آلندرة تورث آلعزة وآلمگآنة .. وآلوفرة تورث آلنفرة وقلة آلمعيآر .. وگثرة آلتوآچد تستچلپ آلملل .. وقلة آلتوآچد تخلق آلأشوآق وآلأمل .. وقيمة آلپدر تگون عند آشتدآد آلظلآم .. ومآ آلذهپ وآلألمآس إلآ لندرة قد علت من شأنهآ .. ولو توآچدت پآلمقدآر آلوفير لرچمت پهآ آلگلآپ .. وغآئپة آلعين تهيم پهآ آلعين على أمل .. وتعيش آللحظآت في آلآنتظآر على ملل .. وحآضرة آلعين على آلدوآم هي من ضمن آلرموش آلتي لآ تحس پهآ آلعين إلآ عند آلمنآم .. وعزيز آلنفس هو عزيز گريم آلسچآيآ نآدر مثل لؤلؤة في پحر آلخپآيآ .. تحن لرؤيته آلنفوس أپدآً .. ولو توآچد لحظة فتلگ لحظة قد لآ تگون لهآ إعآدة .. ولگن ندرة أهل آلعزة غآلية وليست گندرة آلذهپ يعلن نفسه عند آلإشآرة .. وهنآگ من يپذل پسخآء وهو محچوپ عن آلأعين .. فتحن لرؤيته آلأعين وآلأنفس .. لأنه غير مپتذل في آلعطآء من آچل أچندة دعآئية للذآت .. ولگن هو عزيز في آلنفس وآلعطآء عزيز منه گذلگ .. وهنآگ من يپذل پسخآء پوچوده وپندرة في عطآءه .. وهو يريد أن يقآل .. ويريد أن يقول أنآ هنآ .. فيصپح من سقط آلمتآع آلذي يتوفر مثله في آلسآحة .. هنآگ قآمآت شآمخة لم تثقل گآهلهآ آلدنآيآ أو آلرزآيآ .. ولآ تعرف عثرآت آلأخلآق حتى تنحني لحظة في مذلة .. ولسآنهآ صآدق پعيد من مطپآت آلزل ولغو آلحديث .. ولو أدرگنآ أن زپد آلمهآزل وآلهرچ هو آلذي يسود آلسآحآت آليوم فسوف ندرگ معنى آلندرة في أعزآز آلنفوس .. وفي پحر يعچ پآلنفآيآت يحق لذآگ آلعزيز أن يترفع .. وآن لآ يطمس قدمه في آلأوحآل .. فإذن هو يپقى دآئمآً عزيزآً ونآدرآً وغآليآً ونفيسآً .